الاعلامية / أن عبدالله
السيد حيدر العبادي والتغييرات اللوجستيه التي اوجدها في المشهد العراقي خﻻل توليه منصب رئيس الوزراء ..بالرغم من كل المعوقات التي وقفت في طريقه في فتره توليه منصب رئيس الوزراء اﻻ ان الرجل قام بتغيير ﻻيستهان به في واقع الشارع العراقي انه الاكاديمي والمثقف السيد حيدر العبادي الذي استطاع رغم ظروف القهر الذي تعاني منه بعض المدن العراقيه والغربيه منها تحديدا ان يمتص مقت الطائفيه المدمر بين ابناء الشعب الواحد ﻻنستطيع الاستهانه برفع الحواجز الكونكريتيه التي كانت تعطي انطباعا للمواطن العراقي انه بداخل سجن كبير اسمه الوطن بالاضافه الى التسهيﻻت التي قدمها الرجل لشريحه المستضافين اللذين تركوا مدنهم وبيوتهم تحت تاثير قوه العناصر المسحله هو اول من اشاد ان كلمه نازح ﻻتليق بالمواطن العراقي واستبدلها بكلمه مستضاف ووضع عقوبات مشدده على كل من ينادي اي عراقي مستضاف بنازح سهل امر قبول الاكادميين والمعلمين والموظفين كﻻ من موقعه وفرض على الجامعات والمدارس بقبولهم والسماح لهم بالدوام الرسمي متجاوزا في ذلك الطاقه الاستيعابيه لتلك الجامعات والدوائر الحكوميه والمدارس تاسيس قوى الحشد الشعبي كان من ابرز ماشجع عليه الرجل لما له الاثر العظيم على تغيير المفهوم الطائفي المقيت عند المواطن العراقي فالمواطن العراقي السني المذهب حين يرى اخاه المواطن الشيعي يدافع عنه مضحيا باغلى مايملك اي بنفسه يكون وقع ذلك كبيرا مما يؤدي الى مسح التراب الذي غطى تركيبه العراقي التي ﻻتوجد فيها اي ميول لعنصريه طائفيه او للتفرقه البغيضه بين ابناء الشعب العراقي الواحد محاوله السيد العبادي الى تحديد الامتيازات المبالغ بها للساسه واعضاء البرلمان العراقي وتقنين البعثات التي من شانها ان ترهق ميزانيه العراق الماليه والاهم الاهم من كل ذلك خطاب الرجل حيث ان كل خطاباته معتدله ﻻوجود لتمييز طائفي لشريحه معينه ..بالاضافه الى الغاء بعض من العناصر المسلحه التي كانت تصول وتجول في الشارع العراقي تحت مسميات وغايات شتى تحيه للدكتور الاكاديمي الفاضل السيد حيدر العبادي المحترم .
السيد حيدر العبادي والتغييرات اللوجستيه التي اوجدها في المشهد العراقي خﻻل توليه منصب رئيس الوزراء ..بالرغم من كل المعوقات التي وقفت في طريقه في فتره توليه منصب رئيس الوزراء اﻻ ان الرجل قام بتغيير ﻻيستهان به في واقع الشارع العراقي انه الاكاديمي والمثقف السيد حيدر العبادي الذي استطاع رغم ظروف القهر الذي تعاني منه بعض المدن العراقيه والغربيه منها تحديدا ان يمتص مقت الطائفيه المدمر بين ابناء الشعب الواحد ﻻنستطيع الاستهانه برفع الحواجز الكونكريتيه التي كانت تعطي انطباعا للمواطن العراقي انه بداخل سجن كبير اسمه الوطن بالاضافه الى التسهيﻻت التي قدمها الرجل لشريحه المستضافين اللذين تركوا مدنهم وبيوتهم تحت تاثير قوه العناصر المسحله هو اول من اشاد ان كلمه نازح ﻻتليق بالمواطن العراقي واستبدلها بكلمه مستضاف ووضع عقوبات مشدده على كل من ينادي اي عراقي مستضاف بنازح سهل امر قبول الاكادميين والمعلمين والموظفين كﻻ من موقعه وفرض على الجامعات والمدارس بقبولهم والسماح لهم بالدوام الرسمي متجاوزا في ذلك الطاقه الاستيعابيه لتلك الجامعات والدوائر الحكوميه والمدارس تاسيس قوى الحشد الشعبي كان من ابرز ماشجع عليه الرجل لما له الاثر العظيم على تغيير المفهوم الطائفي المقيت عند المواطن العراقي فالمواطن العراقي السني المذهب حين يرى اخاه المواطن الشيعي يدافع عنه مضحيا باغلى مايملك اي بنفسه يكون وقع ذلك كبيرا مما يؤدي الى مسح التراب الذي غطى تركيبه العراقي التي ﻻتوجد فيها اي ميول لعنصريه طائفيه او للتفرقه البغيضه بين ابناء الشعب العراقي الواحد محاوله السيد العبادي الى تحديد الامتيازات المبالغ بها للساسه واعضاء البرلمان العراقي وتقنين البعثات التي من شانها ان ترهق ميزانيه العراق الماليه والاهم الاهم من كل ذلك خطاب الرجل حيث ان كل خطاباته معتدله ﻻوجود لتمييز طائفي لشريحه معينه ..بالاضافه الى الغاء بعض من العناصر المسلحه التي كانت تصول وتجول في الشارع العراقي تحت مسميات وغايات شتى تحيه للدكتور الاكاديمي الفاضل السيد حيدر العبادي المحترم .
اترك تعليقا: