دعا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الثلاثاء، إلى ان يكون الحشد الشعبي ضمن الجهات الحكومية الرسمية في سلكي الجيش والشرطة، فيما بين أن هناك “مليشيات وقحة” تسيء للحشد الشعبي وتريد بسط نفوذها بالذبح والاغتيالات.
وقال الصدر في معرض رده على سؤال قدم له من قبل بعض أتباعه حول الحشد الشعبي وفصائل المقاومة ومن ضمنها سرايا السلام في الوقوف بوجه المجاميع الإرهابية وتضمن ان (بعض الجهات المشبوهة تتصيد في الماء العكر من خلال تحريف مقصود لبعض كلماتكم عندما تشجبون أعمال الميليشيات الوقحة على حد تعبيركم، فما هو مقصدكم بالضبط من كلمة الميليشيات الوقحة)، “حيى الله الحشد الشعبي البطل الذي ما زال يسطر أروع معاني التضحية والفداء وأسأل الله أن يديم انتصاراته كما كانت سرايا السلام تسطر الانتصارات”.
وأضاف الصدر أن “الحشد الشعبي يجب ان يكون ضمن الجهات الحكومية الرسمية في سلكي الجيش والشرطة العراقية”، عازيا السبب الى “ضبط عناصره وجعلها منضبطة، وإعادة الهيبة للجيش والشرطة العراقية، وإبعاد الميليشيات الوقحة التي ما زالت تسيء للحشد الشعبي”.
وتابع أن “الميليشيات الوقحة تتعامل مع الوضع الأمني وتردّيه بأسلوب قذر بالذبح والاعتداء على غير (الدواعش) الإرهابيين بغير حق وتريد أخذ زمام الأمور بيدها لبسط نفوذها بالذبح والاغتيالات وتشويه سمعة المذهب بل الإسلام وبالتالي فشل التقدم والنصر الذي حققه الحشد الشعبي المطيع للمرجعية والمحب للوطن”.
ودعا الصدر الى “عزل تلك الميليشيات الوقحة لكي لا تكون نقطة سوداء في جبين الجهاد والوطنية وليبقى الجميع على أهبة الاستعداد بما فيهم سرايا السلام للدفاع عن الوطن ولتحرير المناطق المغتصبة لاسيما محافظتي الأنبار والموصل المغتصبة”، مؤكدا على أهمية “إدخال وتدريب عناصر من أهالي تلك المحافظتين العزيزتين على قلوبنا لكي تحرر من أهلها وكذلك محافظة صلاح الدين التي هي أيضا تحت طائلة الإرهاب والميليشيات الوقحة ومحافظة ديالى”.
وقال الصدر في معرض رده على سؤال قدم له من قبل بعض أتباعه حول الحشد الشعبي وفصائل المقاومة ومن ضمنها سرايا السلام في الوقوف بوجه المجاميع الإرهابية وتضمن ان (بعض الجهات المشبوهة تتصيد في الماء العكر من خلال تحريف مقصود لبعض كلماتكم عندما تشجبون أعمال الميليشيات الوقحة على حد تعبيركم، فما هو مقصدكم بالضبط من كلمة الميليشيات الوقحة)، “حيى الله الحشد الشعبي البطل الذي ما زال يسطر أروع معاني التضحية والفداء وأسأل الله أن يديم انتصاراته كما كانت سرايا السلام تسطر الانتصارات”.
وأضاف الصدر أن “الحشد الشعبي يجب ان يكون ضمن الجهات الحكومية الرسمية في سلكي الجيش والشرطة العراقية”، عازيا السبب الى “ضبط عناصره وجعلها منضبطة، وإعادة الهيبة للجيش والشرطة العراقية، وإبعاد الميليشيات الوقحة التي ما زالت تسيء للحشد الشعبي”.
وتابع أن “الميليشيات الوقحة تتعامل مع الوضع الأمني وتردّيه بأسلوب قذر بالذبح والاعتداء على غير (الدواعش) الإرهابيين بغير حق وتريد أخذ زمام الأمور بيدها لبسط نفوذها بالذبح والاغتيالات وتشويه سمعة المذهب بل الإسلام وبالتالي فشل التقدم والنصر الذي حققه الحشد الشعبي المطيع للمرجعية والمحب للوطن”.
ودعا الصدر الى “عزل تلك الميليشيات الوقحة لكي لا تكون نقطة سوداء في جبين الجهاد والوطنية وليبقى الجميع على أهبة الاستعداد بما فيهم سرايا السلام للدفاع عن الوطن ولتحرير المناطق المغتصبة لاسيما محافظتي الأنبار والموصل المغتصبة”، مؤكدا على أهمية “إدخال وتدريب عناصر من أهالي تلك المحافظتين العزيزتين على قلوبنا لكي تحرر من أهلها وكذلك محافظة صلاح الدين التي هي أيضا تحت طائلة الإرهاب والميليشيات الوقحة ومحافظة ديالى”.
اترك تعليقا: